في الحياة المعاصرة مجموعات تشكل أحزابا ً وجمعيات ومنظمات ومراكز ومؤسسات ،وكل مجموعة منها تتألف من عدد وفكرة وقوة وفعالية إلا أن هذا العدد قد يكون قوة سيئة وإرادة سلبية وفعالية مستنكرة في مجال الديمقراطية والوظيفة العامة والميدان الحقوقي والعلاقات الاقتصادية والسياسية فهل هذه المجموعات نعمة أم نقمة ؟هل هي محنة؟ ما البديل؟ولم َالبديل؟