لعل التهالك على العلم من أهم سمات العصر ،إلا أن الانتحال يتفشى تفشياً مزعجا ً،تساعد عليه سهولة التسلل الى وسائل التواصل والى النصوص والعقول .ويتم الانتحال من لغة الى لغة ،ومن نص الى نص ،ومن سياق الى سياق .وكل ذلك يسيء الى المتعلم العمراني والى العمارين الأحرار . ذلك أنه يقدم علما ً بلا قعر ،ومتاهات