هكذا هو الحبّ نفّاذ كالربيع ، حضورٌ يتاخم الموت لا تنفع معه أطواق نجاة ولا تجير منه زوارق المطّاط ، يحيل إلى أعماق المحيطات ويسمو إلى مراتب الأمراء.
أحييكم ، فاختياركم للقصيدة ينمّ عن ذائقة حسّاسة ، رحم الله شاعرنا الفذّ نزار قباني
بانتظار المزيد من نزارياتكم ، دمتم بكل الخير