تبسم تبسما اثار حفيظتي ، اتراه يواجه اهتماما خاصا بي ، قد يكون اعمي ، الاانني متاكده انه يتجه نحوي ويزداد ابتساما ،ارتعبت وانا انتظرباصا ليقلني عن هذا المكان الموحش من يكون وكيف تعرف علي وسط هذه العتمه ..وحازاني ولم يلتفت نحوي مع محازاته لي وصل الباص وركبت الاانه لم يركب نزلت قرب شارع بيتي والتفت خلفي لاراه بابتسامته مازال يتجه نحوي بابتسامه وصلت بيتي وتعمدت الا التفت لاراه الا اني دخلت وفتحت باب غرفتي لاجده يجلس علي سريري باسما وكانه ملاكا حارسا